الحيا والحـلا والشـوق لمنيـرة
ماتضيق الصدور ان حل طرياها
شعرها مثل ليـل ساتـر الديـرة
ضوها النور من جمرة شفاياهـا
والعيون النواعس تعكس الحيـرة
تحبس الحب ما تكشف خفاياهـا
والخشم والخدود تولـع الغيـرة
والعسل كان يصنع مـن ثناياهـا
عمرها عشر وعشر ولكن صغيرة
قلبها بالبـراءة عـاش واحياهـا
ما تموت المحبة والهوى خيـرة
والمقاديـر مانجحـد عطايـاهـا
ودام كل الحلا والشـوق لمنيـرة
المحبـة تعيـش بظـل ذكراهـا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق